يؤكد مهنيو قطاع المقاولات الصغرى والمتوسطة أن إنشاء موقع الشركة أو المقاولة الصغرى على الأنترنت أصبح ضرورة وليس رفاهية!
فأمام تزايد عدد رواد شبكة الأنترنيت من كل الفئات العمرية والمجتمعية والمهنية، حيث يزيد عدد المشتركين في الشبكة العنكبوتية عن 5.77 مليون مشترك مع نهاية 2013، أصبح إنشاء موقع المقاولة على الشبكة العنكبوتية مسألة حاسمة في زيادة أعمال الشركة والرفع من حظوظ حصولها على صفقات إلى جانب التعريف عن نفسها من دون حاجة إلى بذل مجهود مادي كبير مقارنة مع قنوات الدعاية التقليدية التي تكلف الملايين.
ويرى منصف الكتاني، رئيس الاتحاد العام للمقاولات والمهن، أن الموقع الإلكتروني للمقاولة يشكل في واقع الأمر الواجهة العصرية التى تعكس "قيمة" المقاولة والمشاريع التي تقودها والخدمات التي تقدمها.
كما يشكل الموقع، حسب الكتاني، أداة ناجعة لربط تواصل دائم ومنتظم مع زبناء المقاولة الآنيين أو المستقبليين، كما يعتبر منصة تفاعلية مع متطلبات الزبناء واحتياجاتهم.
ويرى المهنيون أن الموقع الإلكتروني مختلف كليا عن وسائل الدعاية المطبوعة، وهو يتميز بكونه أقل كلفة، ونفس الأمر ينطبق على فتح حسابات المقاولات في المواقع الاجتماعية خاصة المهنية منها.
فالمواقع الاجتماعية، حسب أنس الشرفي، رئيس الجمعية المغربية لمراكز الأعمال، تلعب إلى جانب الموقع على الانرتنيت دورا مهما بالنسبة للترويج للخدمات التي تقدمها المقاولة أو السلع التي تنتجها.
كما تمكن هذه المواقع الحسابات على المواقع الاجتماعية، يقول أنس الشرفي، من معرفة اتجاهات الزبناء والمستهلكين وتحليلها وملاءمة العرض الذي توفره الشركة مع هذه الاتجاهات وبالتالي الاستجابة لحاجياتهم.
ولا يخفي الخبراء أن إنشاء موقع على شبكة الأنرتنيت أو فتح حساب على موقع اجتماعي هو استثمار وليس مجرد إنفاق. لماذا؟ لأن هذا الموقع يتيح للمقاول م الحصول على عائد استثمار نظرا للآفاق الكبيرة التي يفتحها أمامه من أجل تطوير خدماته وتوسيعها.
كما يتيح موقع الشركة أو المقاولة على الأنترنيت، إعطاء كافة الشروحات والتفاصيل المتعلقة بالخدمات أو السلع التي توفرها المقاولة، وعرض مزاياها وأمكنة الحصول عليها وأسعارها وكيفية تسليمها.
فالموقع، يؤكد الخبراء في المجال، يساعد المقاول الشاب أو غيره على توسيع قاعدة زبنائه بشكل كبير، واستهداف الشرائح التي صممت من أجلها تلك الخدمات أو السلع، ليس فقط على المستو المحلي بل حتى على المستوى الدولى وهو ما يجعل من مسألة امتلاك المقاولة لموقعها على شبكة الأنترنيت أو حساب على الشبكات الاجتماعية امرا مساعدا على مواكبة تطورات السوق.
فأمام تزايد عدد رواد شبكة الأنترنيت من كل الفئات العمرية والمجتمعية والمهنية، حيث يزيد عدد المشتركين في الشبكة العنكبوتية عن 5.77 مليون مشترك مع نهاية 2013، أصبح إنشاء موقع المقاولة على الشبكة العنكبوتية مسألة حاسمة في زيادة أعمال الشركة والرفع من حظوظ حصولها على صفقات إلى جانب التعريف عن نفسها من دون حاجة إلى بذل مجهود مادي كبير مقارنة مع قنوات الدعاية التقليدية التي تكلف الملايين.
ويرى منصف الكتاني، رئيس الاتحاد العام للمقاولات والمهن، أن الموقع الإلكتروني للمقاولة يشكل في واقع الأمر الواجهة العصرية التى تعكس "قيمة" المقاولة والمشاريع التي تقودها والخدمات التي تقدمها.
كما يشكل الموقع، حسب الكتاني، أداة ناجعة لربط تواصل دائم ومنتظم مع زبناء المقاولة الآنيين أو المستقبليين، كما يعتبر منصة تفاعلية مع متطلبات الزبناء واحتياجاتهم.
ويرى المهنيون أن الموقع الإلكتروني مختلف كليا عن وسائل الدعاية المطبوعة، وهو يتميز بكونه أقل كلفة، ونفس الأمر ينطبق على فتح حسابات المقاولات في المواقع الاجتماعية خاصة المهنية منها.
فالمواقع الاجتماعية، حسب أنس الشرفي، رئيس الجمعية المغربية لمراكز الأعمال، تلعب إلى جانب الموقع على الانرتنيت دورا مهما بالنسبة للترويج للخدمات التي تقدمها المقاولة أو السلع التي تنتجها.
كما تمكن هذه المواقع الحسابات على المواقع الاجتماعية، يقول أنس الشرفي، من معرفة اتجاهات الزبناء والمستهلكين وتحليلها وملاءمة العرض الذي توفره الشركة مع هذه الاتجاهات وبالتالي الاستجابة لحاجياتهم.
ولا يخفي الخبراء أن إنشاء موقع على شبكة الأنرتنيت أو فتح حساب على موقع اجتماعي هو استثمار وليس مجرد إنفاق. لماذا؟ لأن هذا الموقع يتيح للمقاول م الحصول على عائد استثمار نظرا للآفاق الكبيرة التي يفتحها أمامه من أجل تطوير خدماته وتوسيعها.
كما يتيح موقع الشركة أو المقاولة على الأنترنيت، إعطاء كافة الشروحات والتفاصيل المتعلقة بالخدمات أو السلع التي توفرها المقاولة، وعرض مزاياها وأمكنة الحصول عليها وأسعارها وكيفية تسليمها.
فالموقع، يؤكد الخبراء في المجال، يساعد المقاول الشاب أو غيره على توسيع قاعدة زبنائه بشكل كبير، واستهداف الشرائح التي صممت من أجلها تلك الخدمات أو السلع، ليس فقط على المستو المحلي بل حتى على المستوى الدولى وهو ما يجعل من مسألة امتلاك المقاولة لموقعها على شبكة الأنترنيت أو حساب على الشبكات الاجتماعية امرا مساعدا على مواكبة تطورات السوق.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire